الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلالتصنيفات الرئيسيةملفات خاصة الصوتياتالمكتبة المقرؤةالإرهابالإرجاءراسلنادخول

التكفير بين أهل السُّنة وسيد قطب

التصوف من صور الجاهلية

!! التفسير السياسي للإسلام

وانتصرت الخُمينية على لبنان
قذائف الحق
فلمَّا أدركه الغرق

التحذير من كتب أهل البدع
غلاة التكفير ودعاة التفجير
العمل الجماعي التنظيمي
ضوابط في الرمي بالبدعة
هل هذا من السلفية؟!
سؤالات إلى جماعة الإخوان المسلمين
اتقوا الله في مصر
خارجون وخوارج
الأصول اليهودية في العقيدة الرافضية
فتنة التكفير والتفجير
حصوننا مهددة من داخلها
اتقوا حرمة المسلمين
دعاة على أبواب جهنم
نظرات في منهج جماعة الإخوان المسلمين
شعار الفاتيكان .. النجاسة من الإيمان !!

هكذا ضيّعوا الأوطان

حكم الرد على المخالف
موطن النزاع في حرب لبنان
حكم الرد على أهل البدع
الرد على من قال بالجهر بالدعاء للميت عند القبر
حقيقة البهـائيـة
نقض الإرجاء
خطبة عيد الأضحى لعام 1430هـ .. دعوها فإنها مُنْتِنَة

إخترنا لكم

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

التحذير من الإرهاب وأهله
حقيقة أسامة بن لادن
السلفية والفرق المعاصرة
ملف خاص بسيد قطب
أحكام القضايا المعاصرة
كشف حال على الجفري
مواقع صديقة

الإمام ابن عثيمين ومنهج النقد

 

<FONT size=5>الإمام إبن عثيمين قبل وفاته بأشهر</FONT>

<SPAN lang=AR-SA style="FONT-SIZE: 18pt; COLOR: navy; FONT-FAMILY: 'Traditional Arabic'"><A href="http://www.fatwa1.com/anti-erhab/Salafiyah/naqd/oth_thekralasma.rm"><STRONG>للتحميل صوتي</STRONG></A></SPAN>


س :
بالنسبة للعالم الذي عرف أنه من أهل السنة والجماعة وعرف أنه يتحرى الحق، وأخطأ في أمور، ما يفرق بينه وبين من دائماً يعارض الكتاب والسنة، فيقال الثاني يشهر به وأما الأول يغتفر له ما وقع فيه من أخطاء وتأول فيها؟

ج: لا بد من نقد الباطل على كل حال؛ فإذا كان لا يمكن الوصول إلى رد الباطل إلا بذكر أسمة؛ يذكر أسمه.

قال السائل: لأنه لا يخفى عليكم أنه حتى من مشايخنا الكبار ومن أهل السنة من وقع في مفردات منهجة في أخطاء غاب الدليل عنه.

فقال الشيخ ابن عثمين – مقاطعاً – يرد عليه.

فقال السائل: يرد عليه لكن : التشهير به ؟!

فقال الشيخ ابن عثيمين: في عصرنا إذا كان يتوقف رد باطله على ذكر أسمه؛ لا بد من ذكر أسمه.

 
رجل صاحب قلم سيال ومنصب مرموق ولكن عليه بعض الملحوظات العقدية

فضيلة الشيخ حفظك الله: إذا كان هناك رجل عليه بعض الملاحظات سواء كانت في العقيدة أو في غيرها وفيه خير كثير، ما هو ضابط التعامل معه والإستفادة منه إذا كان صاحب قلم سيال أو منصب مرموق أو لديه من الطاقات ماليس عند غيره ؟

الجواب إذا كان هذا الرجل مجاهرا بما عنده من البدعة فإنه لا ينبغي للإ نسان أن يتعامل معه، وأن يتردد عليه، لأنه وإن كان يتأثر به فقد يغتر به غيره، بمعنى أن الناس ينخدعون ويظنون أن هذا المبتدع على حق، والذي ينبغي أن لا يتردد الإنسان على أهل البدع مهما استفاد منهم ماليا أو علميا لما في ذلك من التغرير بالآخرين .

[ من اللقاء الباب المفتوح سؤال رقم 1347]

 

يجب تعيين وذكر الدعاة إلى البدعة والتحذير من بدعهم

سئل الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله سؤلا ما نصه :

فضيلة الشيخ : رجل وقع في بدع متنوعة في كتبه وأقواله ، فهل يشترط لتسمية هذا الرجل أو غيره من الناس مبتدعا أن تقام عليه الحجة؟

الجواب إن كان هذا الرجل موجودا والناس يأخذون منه، وهو داعية فلا بد من ذكر اسمه، وإلا فلا حاجة لذكر اسمه بل نكتفي بذكر القول الذي ضل فيه ونبين أنه ضلال ، وكما قلت قبل قليل : إن التعميم أحسن من التعيين أما إذا سمعت أنه موجود ، وترى الناس يذهبون اليه ويأخذون منه بدعه فهنا نقول : تعيينه متعين. وكذلك لو كان له كتب تشتمل على البدع فالواجب التحذير من بدعه.

[سؤال رقم 1536 من اللقاءات الباب المفتوح]