الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلالتصنيفات الرئيسيةملفات خاصة الصوتياتالمكتبة المقرؤةالإرهابالإرجاءراسلنادخول

التكفير بين أهل السُّنة وسيد قطب

التصوف من صور الجاهلية

!! التفسير السياسي للإسلام

وانتصرت الخُمينية على لبنان
قذائف الحق
فلمَّا أدركه الغرق

التحذير من كتب أهل البدع
غلاة التكفير ودعاة التفجير
العمل الجماعي التنظيمي
ضوابط في الرمي بالبدعة
هل هذا من السلفية؟!
سؤالات إلى جماعة الإخوان المسلمين
اتقوا الله في مصر
خارجون وخوارج
الأصول اليهودية في العقيدة الرافضية
فتنة التكفير والتفجير
حصوننا مهددة من داخلها
اتقوا حرمة المسلمين
دعاة على أبواب جهنم
نظرات في منهج جماعة الإخوان المسلمين
شعار الفاتيكان .. النجاسة من الإيمان !!

هكذا ضيّعوا الأوطان

حكم الرد على المخالف
موطن النزاع في حرب لبنان
حكم الرد على أهل البدع
الرد على من قال بالجهر بالدعاء للميت عند القبر
حقيقة البهـائيـة
نقض الإرجاء
خطبة عيد الأضحى لعام 1430هـ .. دعوها فإنها مُنْتِنَة

إخترنا لكم

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

التحذير من الإرهاب وأهله
حقيقة أسامة بن لادن
السلفية والفرق المعاصرة
ملف خاص بسيد قطب
أحكام القضايا المعاصرة
كشف حال على الجفري
مواقع صديقة


أقوال أهل العلم في الدكتور!!!! طارق السويدان


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه أما بعد :
أخي يامن تريد سبيل السنة ،و النجاة من البدع والحزبيات ، هذه بعض أقوال أهل العلم جمعناها لك حول المدعو
" طارق السويدان " لتكون على بينة من أمرك ، وبصيرة في دينك ، والله نسأل
أن يوفقنا وإياك للتمسك بالكتاب والسنة على فهم السلف الصالح إن ربنا
لسميع الدعاء .



(1) فتوى سماحة الإمام / عبد العزيز بن عبدالله بن باز - رحمه الله -


س : في آخر أشرطة الدكتور طارق السويدان عنوانه "قصة النهاية" ، يقول إن
سماحتكم قد وافقه على ما يقول ، وإنكم لم تجدوا عليه أي ملاحظة ، فهل ما
يقوله صحيح ؟ وما رأيكم في استماع أشرطته فيما جرى وشجر بين الصحابة؟
ج : لم أسمع أشرطته ، ولكن بلغنا أن أشرطته التي تتعلق بالصحابة والفتن
التي بينهم أنها غير مناسبة وثبت عندنا ذلك وأشرنا إلى المسؤولين ألا تباع
لئلا يقع بذلك فتنة ثم قال الذي يلقي عليه الأسئلة : وقوله إنكم توافقونه ؟
فأجاب سماحته _ رحمة الله _ : ما اطلعت عليها ولا أوافق على شيٍء من هذا
لأني ما اطلعت عليها وإنما نصحنا بعدم نشر وإذاعة الأشرطة التي تتعلق
بأشرطته في الفتن التي بين الصحابة. أهـ


(2) فتوى الشيخ العلامة / محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله –


س : سماحة الشيخ سؤال مهم أرجو الإجابة : ما رأيكم في أشرطة الدكتور طارق السويدان وهل تنصحون باستماعها ؟
ج : أنا أنصح باستماع الأشرطة المفيدة من أي إنسان كان ، وأحذر من استماع
الأشرطة غير المفيدة من أي إنسان كان والإنسان الفاهم العاقل يعرف ما ليس
بمفيد وما كان مفيداً ، فأي أشرطة تنشر ما حدث بين الصحابة من الأمور
الإجتهادية التي أدت إلى اقتتال بعضهم مع بعض على وجه الخطأ أو على وجه
العمد الذي هم فيه مجتهدون فإن هذه الأشرطة لا يجوز سماعها لأنها لابد أن
تؤثر في القلب ، الميل مع هؤلاء أو هؤلاء ومادام الإنسان في عافية فالحمد
لله فإن قال قائل : أنا أريد أن أفهم وأعلم نقول الحمد لله الكتب موجودة
ارجع إليها أنت ، أما أن ينشر ما جرى بين الصحابة فهذا لا يجوز أبداً ولا
استماعه وكان من عقيدة أهل السنة والجماعة أنهم يسكتون عما شجر بين
الصحابة ويفضون أمرهم إلى الله عز وجل ويقولون ما ورد منهم من الخطأ فهم
مجتهدون إما مصيبون فلهم أجران أو مخطئون فلهم أجر.
وإذا قدر وأن هناك خطأ محققاً بدون تأويل فإن حسناتهم العظيمة تنغمر فيها
مساوؤهم ، يدلك على أن المساوئ تنغمر في الحسنات ما جرى لحاطب بن أبي
بلتعة رضي الله عنه حين كتب إلى قريش يخبرهم أن النبي صلى الله عليه وسلم
يريد غزوهم فأطلع الله نبيه على ذلك وكان أرسله مع امرأة فأدركت المرأة
وجيء بها وإذا الكتاب من حاطب يخبرهم أن النبي صلى الله عليه وسلم يريد أن
يغزوهم إذن كان جاسوساً لقريش الكافرة ؟ فجاءه النبي صلى الله عليه وسلم
فقال ما هذا يا حاطب فاعتذر بعذر قبله النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذن
عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن يضرب عنقه لأنه جس على المسلمين ، فقال له
النبي صلى الله عليه وسلم (( لا ، إن الله اطلع على أهل بدر فقال اعملوا
ما شئتم فقد غفرت لكم )) فانظر كيف اندرج هذا الخطأ العظيم تحت هذه الحسنة
الكبيرة فغمرته إذاً كان هذا حكم ما جرى بين الصحابة أنهم إما مجتهدون
والمجتهد إما مخطئ وإما مصيب فإن كان مخطئاً فله أجر وإن كان مصيباً فله
أجران ، وإما أنهم غير مخطئين بل متعمدون لكن لهم من الحسنات الكثيرة من
الجهاد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وحمل الشريعة الإسلامية إلى من
بعدهم وغير ذلك من الحسنات العظيمة التي تنغمر فيها مساوؤهم وإذا كان كذلك
فما بالنا ننشر المساوئ الآن أليس هذا يحدث إما أن يحبوا فلان دون فلان أو
فلان دون فلان ، بلى والله يحدث هذا فلا يجوز نشر مثل هذه الأشرطة ولا
الاستماع إليها هذا هو الضابط سواء كان من فلان أو فلان .
كذلك أيضاً يجب أن نحترز غاية الاحتراز أن نسمع إلى قول من ليس من أهل
الاختصاص فيما يقول ، فمثلاً لو جاءنا رجل فقيه وصار يتكلم بالتاريخ لا
نثق به تمام الثقة لماذا ؟ لأنه ليس من اختصاصه ونثق بصاحب التاريخ الذي
هو دونه في الفقه لأن التاريخ من اختصاصه فكيف إذا كان المتكلم بهذه
الأشرطة ليس له اختصاص في العلوم الشرعية وإنما اختصاصه في الفيزياء
أوالكيمياء أو ما أشبه ذلك يكون كحاطب ليل حاطب الليل يا إخواني إذا سمعتم
به يأخذ الحطب من الأرض وقد يكون فيه حية وهو لا يدري فحاطب الليل هو الذي
لا يميز بين النافع والضار ، هذا الضابط فكل من لا يميز بين ضار ونافع
يسمى حاطب ليل . أ هـ


(3) فتوى الشيخ العلامة / صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله تعالى –


س : ظهر في الآونة الأخيرة أشرطة تتكلم عن الصحابة ، وما وقع بينهم من
الفتن يسمعها العامي وغير العامي ، هل في هذا خرق لإجماع أهل السنَّة في
الإمساك عما شجر بين الصحابة ؟ وما حكم سمعها وبيعها وشرائها ؟
ج:هذه الأشرطة لا يجوز ترويجها ولا بيعها ولا شراؤها بل يجب منعها لأنها
تشكك الجهال في حق صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يجوز الكلام في
هذه الأمور ونشر ذلك بين الناس لأن من عقيدة أهل السنة الإمساك عما شجر
بين الصحابة فلا يدخلون في ذلك ولا يبعثونه من جديد ولا يروجونه بين الناس
خصوصاً بين العوام والجهال .
وأيضاً الذي سجل هذه الأشرطة ليس من أهل العلم فيما بلغنا ولا من أهل
الاختصاص في التاريخ وإنما هو متطفل يقرأ في الكتب ويسجل ولا يعرف الصحيح
من غير الصحيح و هذا من أعظم الضلال والعياذ بالله ولو كان من أهل العلم
ما سجَّل هذا لأن أهل العلم يَمتنعون عن هذا . أهـ



(4)فتوى الشيخ العلامة / عبد المحسن بن حمد العباد – حفظه الله تعالى -
س : انتشرت أشرطة في قصص الأنبياء وفضائل الصحابة لأحد الوعاظ وفيها يتهجم
على الصحابة في هذه الأشرطة فما قولكم في هذا الواعظ وفي أشرطته ؟
ج : والله من يتهجم على الصحابة هذا يجني على نفسه ويجر الوبال والضرر على
نفسه لأن الكلام وغيبة الناس يعني غير سائغة وحرام ومن الكبائر فكيف إذا
كانت في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين هم خير الناس والذين
جعلهم الله واسطة بين الناس وبين رسول الله صلى الله وعليه وسلم ما عرف
الناس كتاب وسنة إلا عن طريق الصحابة وما عرفوا الهدى وما عرفوا النور
الذي أخرج الله به الناس من الظلمات إلى النور إلا عن طريق الصحابة والذي
يتكلم فيهم يجني على نفسه ويجر البلاء على نفسه كيف يتكلم في خير الناس
وفي أفضل الناس الذين ما كان مثلهم قبلهم ولا يكون بعدهم مثلهم فهم خير
هذه الأمة التي هي خير الأمم أمة محمد صلى الله عليه وسلم هي خير أمة
أخرجت للناس وخير هذه الأمة أصحاب رسول الله صلى الله وعليه وسلم رضي الله
عنهم وأرضاهم ولهذا العلماء يكتفون إذا عرف أن الشخص صحابي لا يحتاج إلى
شيء أكثر من كلمة صحابي لأن الصحبة له شرف عظيم من حصل له فقد ظفر بالخير
الكثير ولهذا لا يحتاج إلى توثيق وتعديل بل إذا عرف أن الشخص الواحد صحابي
يكفيه أن يقال أنه صحابي ولهذا المجهول فيهم في حكم المعلوم بخلاف غيرهم
فإنه لا بد من معرفة الرواة حتى يعول على أحاديثهم أو لا يعول على
أحاديثهم أما الصحابة سواء عرفوا أو جهلوا المجهول فيهم في حكم المعلوم
ولهذا الأشرطة التي فيها كلام في الصحابة لا يجوز اقتناؤها ولا يجوز
الانشغال بها لأن فيها بلاء وفيها قدح في خير القرون وقد قال أبو زرعة
الرازي رحمة الله عليه : إذا رأيتم من ينتقص أحد من أصحاب رسول الله صلى
الله عليه وسلم فاعلموا أنه زنديق وذلك أن الكتاب حق والرسول حق وإنما أدى
إلينا الكتاب والسنة أصحاب رسول الله صلى الله وعليه وسلم وهؤلاء يريدون
أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة والجرح بهم أولى وهم زنادقة . أهـ


الشيخ العلامة صالح الفوزان يحذر من ( طارق السويدان )
رقم الفتوى : 11279

عنوان الفتوى قول : " إن الله كان في فراغ قبل أن يخلق العرش " .

نص السؤال : ( أحسن الله إليكم يقول طارق السويدان في أحد أشرطته : إن
الله كان في فراغ قبل أن يخلق العرش ، فهل كلامه صحيح ، وهل على ما قاله
دليل ) ؟

انقر هنا لسماع الإجابة :
 

 


 
 
المشرف العام